السبايدر
يصارع الانسان الجاذبية الأرضية منذ الولادة حتى نهاية العمر. يتغلب عليها في البداية ثم في النهاية تتغلب عليه. و تزيد الجاذبية الأرضية مع زيادة الوزن نتيجة نمو الطفل. فتجعل الحركة صعبة مع مرور العمر كما أنها تضع الانسان تحت خطر السقوط و الإرتطام بالأرض.
فكان السبايدر هو الحل حيث أنه يقلل من وزن الجسم حتى الصفر كما يسمح للطفل أن يتحرك كأنه في الفضاء و لا يعاني من خطر السقوط على الأرض.
فيتعلم الطفل كيف يقاوم الجاذبية و يزيد من قوة الجهاز الحركي و تزيد قدرته على حماية نفسه من السقوط.
و تقل المساعدة تدريجيا و يزداد تأثير وزنه حتى يستطيع أن يواجه خطر الجاذبية بشكل محترف.
إضافة تعليق جديد